الاثنين، 6 أكتوبر 2008

مني ,, لهـــــا ’’!!

/

حمقى هم ..

وكم هم في الحب سكارى ..

غرقى وهم ..

وهم في التيه حيارى ..

.
.

ماكان الحب خطيئة وماكان يوماً رذيلة ولا معاصي تمتهن ..

إنه الطهر بعينه والقداسه بكل أثوابها ..

إنه يعني العلو والسمو عن الرغبة ..

حقيقة لم يصل إليها بعد بنو البشر ’’

إنهم يحنون لموطنهم ومنشأهم .. ترأأأأأأأأأأأأأأأأب ..

إلى وحل ودناءه ’’

ونحن من ضلع أعوج .. أفضل أن ينكسر على أن يعوج أكثر ’’

/

ولك ولك وله ’’

من أنت لـأفقد ذاتي حتى أصلك ’’

وأعيش جلد الذات وأقاسي إرتعاش الضمير كل حين ـ،

ماذا بعدها سيكون ’’

وهل لي من الله بعاصم ..

ولن أكرر تجربة عُرفت نهايتها ,,

وأقول سآوي إلى جبل يعصمني من الماء ’’

وأنجو لغرق من الغرق ..!!



الحب تضحية وليس تنازلات ..!

/

أنا في طريق ..!

\

وأنت في طريق ..؟

،

وكوني حواء لايعني أبدا ضعفي ’’

ومن قسوة الأيام تعلمت الكثير ‘‘



سمفونيه وأحلى مقطوعة قرأتها ’’

الحب يحيطنا من كل الجهات ’’

فلسنا بحاجة لحبهم ,,

ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه ’’

فلتبحثي عن هدية الرحمن لكِ

ستكون أجمل ..



}وفاضت عيناه {

روح

/

هناك 8 تعليقات:

غير معرف يقول...

ابسوي لك هنا زحمه وكاني موجوده ومحد قدي


أبدعتي ومن إبداع لإبداع

بس ماأخفي عليك قريتها مره ومرتين ويمكن ثلاث بعد ههههههههههههه

مدري اشوف فيها... تضارب للافكار

هذا من وجهة نظري

/

ربي يوفقك وللامام

دوما وابدا

في امان الله

غير معرف يقول...

روح حلوة حيل
بس تبي شوية ترتيب اي تنسيق

ولكن فكرتها قمة في الروعة ابدعتي بحق

دمتي بود
عبدالله

غير معرف يقول...

الغاليه سماسم ..

حياك الباري والقلب يسعك قبل المكان
/
أرشديني للتضارب فيها .. اين يكمن ..؟

ويوفقك لمايحبه ويرضاه ..

في حفظه..

.

كاتب الأنثى ..
نسيت أن أضيف أنها كانت إحدى ردودي العابرة على عضوة تسمى سيفونيه وكانت تتوجع ..

والفكرة (( خاصه بي )) ..

.

شكرا لعبوركم وطابت ايامكم

غير معرف يقول...

اها الحين تمام ,,, وضحت الصوره

وانه رد على العضوه سمفونيه

غير معرف يقول...

أبدعت بحق أيتها المتمردة. أعجبتني القصيدة بأسلوبها و موضوعها، و إن كان جزءا منها يرميني بالإتهامات زورا :)

أتفق معك في عظم ما قلتيه. هذا من ناحية الموضوع.

أما من ناحية الأسلوب، فإن ملكة كتابة الشعر واضحة في قلمك.

أعجبني طريقة إستخدامك لعلامات الترقيم لتوصيل المعاني بشكل مختلف و جميل.

أنا في طريق ..!

\

وأنت في طريق ..؟

إرحمي نفسك قليلا، لازال في زماننا رجال كثيرون من تراب نقي، يحبون ذلك الحب الطاهر. نسأل الله أن نكون منهم :)

نون ! يقول...

عوني..

يسعدني عبورك كثيراً

لكن أظنها خاطرة مبعثرة لاتصل إلى معنى الشعر لامن قريب ولا من بعيد

إلا إذا كنتُ قد أدمنت جلد الذات

.

غير معرف يقول...

ماشاء الله مبدعه كالعادة ياعسل

سلمت يمينك

نوسه

غير معرف يقول...

رائعه