الثلاثاء، 21 أكتوبر 2008

أبي ..أستأذنك,,

.

أبي ,

لازلت إن رماني همي على أسى ..

ألوذ بك ,,

وأمسك في ظلمة الغرفة ,,

أصابع يدك ,,

لتبقيني ثقتك بي ,,

ويبقيني حبك لي ,,

أملك فيني ..

حلمك بي ,,

صامدة ..

صامتة ..

إلا بعضاً من دمعات ,,

أستأذنك ,,

سأريقها ’’

.

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

^_^

-_-

ابداع

فيها حزن وامل وثقة

لكن لم توقفت عن اضافة الصور لخواطرك

كانت تعطيها بعدا اضافيا

دامت مشاعرك فياضة

ودام قلمك معبرا

نون ! يقول...

(:

صباح النور ,,
أها ,, تصدقين أدمنت تحليلك للنص وصرت اشوف نفسي في كلامك ..ثنكيو..

يعني كنتي تبغيني احط لك صورة بابا (:
أمزح
كل القصة أنو الجهاز خالي حاليا من الصور والقالب مايستحمل صورة وخاطرة راح يضغط الكلام ويحشره..إعتمدي على مخيلتك ..

ودام لي تواجدك وعبورك..

.