أريد خاطرة مبعثرة ..قصة مؤلمه ..حروف مخيفه حزينه ..
الأحد، 31 أغسطس 2008
شهرزاد هل كتبتيني ..؟
أريد خاطرة مبعثرة ..قصة مؤلمه ..حروف مخيفه حزينه ..
السبت، 30 أغسطس 2008
شوال يجمعنا..؟
الأربعاء، 20 أغسطس 2008
جست منت
الأربعاء، 13 أغسطس 2008
عذراً بعثرة مرغمه
/
بسم الله
آية الكرسي
والمعوذتان
فربما وجدتم هنا
مس من جان
:
كآبه..
تتربص بي
تريد النيل مني..
تخنقني حد الإغماءه ..
حتى الدموع ..
لم تعد تجدي ..
في التخفيف
من شدةإعتصار العدم
/
أحتاج فقط
.
لملامح إبتسامه
.
أو فتات ضحكه ..
.
بعضاً من بهجه ..
.
ذرة سعادة
.
حتى أشعر بالحياة
:
روتين ..
وآه من الروتين :
كالسمٌ يجري في حياتي ..
يفقدها رونقها ونضارتها ..
يمتص منها روحها ،
بل هو سرطان خفي ..
يلجمني ,,
حتى أنه أفقدني النطق ..
وأخاف أن يستشري ..
ويفقدني..
القدرة على الكتابة ..
أخشى بالفعل ذلك ..
فبعدها ..
كيف أتنفس,,
"
خطوت لحظات..
لأجدني أنعم بالظلمة ..
وألتحف البرد ..
وأتوسد شؤم ..
وأتمتم بكلمات النعي ..
في ضحكة باهته..
تسقيها دمعه يتيمه ‘
عشت الموت ..
لكن متى أعيش راحته ..
/
حروف خانقه
أليس كذلك ..
لقد كانت أشد إختناقاً
لكنني فتحت عليها النوافذ
حتى لاتقعوا ..
مغشيا عليكم من الأنَّات
وتكونوا ضحايا مشاعركم الجياشة
ضحية للعبرات ..
قلت لكم سابقاً
لاتدمنوا الزيارة
فزفرة واحده هنا
قد تحيلكم
رماااااااااااااد
ـ‘ـ
لا أفهم أي شي
بالفعل لا أفهم ..
ماذا أكون أنا ..
قلب ..
عقل ..
أحاسيس
أم
جماد
من يعرف ..
ليعمل معروفاً
ويخبرني ..
‘
/
قد أكون مخطئه
قد أكون أسأت التقدير ..
لكنني أعلم يقيناً
أن يومين سابقاً
مثل يومين من غداً
/
هل أنا ساذجه ..؟
إذن لماذا أثرثر دون وعي
هل يعني أني فقدت السيطرة على الكتابه
أم أن ((الكتابه)) قد فاض بها الكيل
ربما
،
أخيراً
أعلم يقينا أن حروفي
وكلماتي هنا
لاترتقي للذائقه
لكنني مرغمه
على العودة من جديد للبعثرة
المهم أن تكون صادقه
وأكرر
لاتدمنوا الزيارة
السبت، 9 أغسطس 2008
كوابيس مفزعه..
لن أنام
هربا من كل الأحلام
والكوابيس المفزعه
من تلك الأيدي التي تحاول نزعك من أعماقي
ومن تلك الشفاه التي تهتف بإعدامك
وتنعتني بالغبيه والحمقاء
لن أنام حتى لاأحلم ولا أفزع كلما حلمت
سأشرب قهوتي مركزة
سأضيئ المكان حتى يصرخ
سأدير التلفاز
وابحث عن الرادو
حتى المجلات الباليه والتي حفظتها
سأبعثرها على بقايا الأرض
كيما أقرأ وأشغل أجفاني بالقراءة عن النوم
لأجد الحلم يلاحقني في اليقظه
يحاول غرس أنيابه في كتفي
وأظفاره في ساعدي
فلا مجال للهرب
فترتفع الأصوات
رويدا
.
.
رويدا
.
.
أقبضوا عليه
.
.
أمسكوا به
.
.
.
هل أمسكتم به
/
إذن...
أقتلوه
أقتــــــــــــلوه
أقتلـــــــــــــــــوه
((فيتردد صداها في أذني ))..
أحاول الصراخ ..
لكن لا أستطيع ..
وكأنني أبتلع قطعة خشب باليه ..
تسد مجرى الحروف ..
وتخنقها ..
لتنساااااب دمعاتي ..
وأفيق لأجمعها ....
بكلتا يداي ..
وألف كلمة تصرخ في داخلي
في حالة هياج ..
تبحث لها عن مخرج ..
لامخرج ..
لامخرج...
تتسنى لي الرؤيه
من خلف أكوام الدموع
لكن بعد برهه ..
فتتلاشى تلك الغشاوة ...
لأرى أكوام الأصوات
أكوام الكوابيس
كبارالأحلام وصغارها
تسابق بعضها البعض
وتفرهاربه
لتتلاشى في عرض الفضاء
وتتبخر ..
:
.
/
أسائل نفسي ..
ماذا جنيت ..
ولماذا تسعى أحلامي ..
جاهدة
لقتل الحب ...
في نفسي ..
:
سأقتل الحب حتى أنام
أو أعيش الحب وأشتت الأحلام ..
:
لايزال قلبي نابض
إذن
لامفر من سحق الأحلام
الجمعة، 8 أغسطس 2008
لمحة عن حفل الطايف وماذا قدم عيضه ..
http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=135921
والقصيدة أعتقد لا تحتاج إلى توضيح ..
لكن هناك تلميح وإشارة بالمقصود من عشر سنين وهي مدة تردد عيضه السفياني على رعاية الموهبة و لإبداع في الطايف لصقل شاعريته والآخذ بيده ولكن لاحياة لمن تنادي
ليسطع نوره في شاعر المليون وتشرق شمسه ((وكم هذا مؤسف )) ليرجع ويجد من أعطاه ظهره يمد له يده ويبارك إنجازه ليشعر الشاعر بالأسى ((ولسان حاله يقول:صح النوم))..
ولقد فوجئ منظموا الحفل بالقصيدة فلم تكن مقروءه من قبل ولا يعرفون محتواها ليفجرها امامهم بحظور الأمير خالد الفيصل العارف بالشعر وأهله ويبث شكواه ورجواه ويبلغ الرساله الحقيقيه من الشعر تلك الرساله الساميه فهو لم يمدح ولم يكثر من الغثاء ويسعى للمال بل كتب ليرتقي بمدينته ويسعى جاهدا في خدمتها ..
لقطات متفرقه ..
/لوم القائمين على الحفل من القائمين عليهم لعدم معرفتهم بتلك الرساله ..فهم يريدون الوضع كماهو عليه فلقد أعجبتهم مناظر المياه الراكده ولايريدون تحريكها ..يريدونها آسنه ..
/منع تكريم الشاعر الفذ عيضه السفياني لأنه سلط الضوء على جراح المبدعين وآمالهم وفضح من يسعى في كبت تلك المواهب
ليقول المشرف وبكل إستخفاف ((درعك هناك في الغرفه المجاوره )) وأنا أقول من شارك في شاعر المليون وأبدع بالفعل في غنى عن درعك وعن اشكالك ..
/قربه منه وأجلسه بقربه وأجبه :((رسالتك وصلت )) .. هذا ماكان من الأمير الشاعر إتجاه رسالة عيضه
.........
سؤال وجيه ..
ربما دفعني لها جرأة عيضه ((التي من حقه )) وتواصل الأمير معه
إلى متى ستظل المصيف الأول للمملكه والتي يزورها هذا الصيف أربعة ملايين سائح من دول الخليج فقط على ماهي عليه ..لاتقدم لاتطور لا منتزهات ولا أماكن وجلسات ..
إلى متى تعتمد الطائف فقط على جوها ومناظرها الطبيعيه التي أخذت تبهت ..؟
متى سيحدث الإنفجار للمبدعين والمبدعات وتتقدم الكليات والجامعات ..؟
متى سنسمع عن النادي الأدبي وعن إنجازاته ..متى سيحدث ضجه .. ؟؟
...........
مايؤسفني حقا فهم بعض الشعراء لقصيدة عيضه وكأنها إستخفاف بهم وتهميش لدورهم ..
وهنا أطلعكم عل القصيدة ..
يا صاحبيِّ السجن عشر سنين طال الانتظار
وانا قصيدة في سما الطايف تطير لحالها
خرجت منها صوت ما شقت لها الزحمة غبار
أحمل ثقافتها ولهجتها وعز رجالها
عنها كتبت بصدق ذات وكانت افكاري كبار
لكن عنّي كان صوت الجهل مشغل بالها
فيها كبار الفكر صاروا حسب رؤيتها صغار
وصغارها فيها استطالت ضعف ضعف طوالها
واليوم من خارج منابرها تصافحني مرار
أهلين يا مبدع مدينتنا وحكمة حالها
أبشرك ياصاحبي وقع عليك الاختيار
يا نجم يا ساطع يا فخر الطايف ومن جالها
شكرا على الدعوة.. ولكن الحكاية باختصار
تغييب للإبداع في الطايف.. وطمس أجيالها
يا سيدي كم فيه من مبدع على افكاره حصار
وان ما انتشلته.. ماتت احلامه وهو ما طالها
هذي رسالة حب من شاعر على الطايف يغار
والحمد لله يا سمو المجد.. تم ارسالها
الثلاثاء، 5 أغسطس 2008
دروس في الحب وواجبات..
- نظرتك إلية ؟